كجمعية هيرانور للعلم والخدمة، نهدف من خلال مشاريعنا المستدامة إلى تمكين الأسر المحتاجة من الاعتماد على أنفسهم وتوفير سبل العيش بدون الحاجة إلى الآخرين.
مشروع الأبقار الحلوب
نساهم في توفير سبل العيش لإخواننا الأفارقة من خلال توزيع الأبقار الحلوب كجزء من مشروع "حياة العائلة من خلال الأبقار الحلوب"، حيث يستفيد الأسر من الحليب واللحم ويستطيعون بيعهما لتحقيق الدخل.
مشروع الألواح الشمسية
في حين تعيش العالم الآن في عصر الفضاء، فإن بعض مناطق إفريقيا لم تتعرف حتى الآن على الكهرباء. من خلال مشروع توزيع الألواح الشمسية، نوفر الكهرباء لهذه المناطق ونساعد سكانها على إضاءة منازلهم والطرقات العامة ومواصلة حياتهم عندما يغيب الشمس. وبهذا نصبح نورًا يُشع بين الناس.
البذرة
"مشروع تعزيز الاقتصاد بالبذور" الذي نقوم به في إفريقيا، حيث نوزع البذور المناسبة لظروف المنطقة على إخواننا الذين يعتمدون على الزراعة لكسب رزقهم، وبذلك نساعدهم على تحسين مستويات دخلهم وكذلك نساعد السكان على الوصول إلى الغذاء بطريقة سهلة ورخيصة أكثر.
صندوق الكوارث
صندوق الكوارث الداخلية
تضرب الكوارث أحياناً في أوقات غير متوقعة وتتسبب في أضرار كبيرة وأحياناً صعبة الإصلاح في بلدنا. نحن في جمعية هيرانور للعلم والخدمة، نتحرك فور سماعنا عن حدوث الكوارث مثل الفيضانات والحرائق والزلازل لنكون بجانب المواطنين الذين تأثروا بها ونساعدهم في معالجة جراحهم.
نحن نقوم بتقديم أي دعم مادي لمناطق الكوارث من خلال "صندوق الطوارئ الداخلي". ونقدم وجبات طعام ساخنة للسكان المتضررين وفِرَق الإنقاذ بواسطة سيارة متنقلة تسمى "مطبخ الجوال". بالإضافة إلى ذلك، نعمل على زراعة الأشجار في المناطق التي تضررت من الكوارث وفقدت غطاءها النباتي بفضل مشروع "شجرة لكل ألف جسم"، وذلك لاستعادة المساحات الخضراء.
نحن نوفر جميع احتياجات إخوتنا المتضررين من الزلازل والحرائق والفيضانات وانزلاقات التربة وغيرها من الكوارث الطبيعية التي تحدث في بلادنا من خلال "صندوق الطوارئ الداخلي"، ونساعدهم في معالجة جراحهم ونقدم دعمًا شاملاً لفِرَق الإنقاذ التي تعمل في المناطق المتضررة. كما ننتظر تبرعاتكم.
يجب علينا جميعًا القيام بشيء معًا لإظهار دعمنا لإخواننا الذين تضرروا جراء الكوارث الطبيعية في بلادنا.
تواصل معنا وانضم إلى حملتنا من خلال المعلومات الموجودة أدناه.
شجرة
قد بدأت جمعية هيرانور حملة "ألف شجرة وكل شجرة تعني حياة" لإعادة الحياة إلى المناطق الطبيعية بعد الحرائق المدمرة التي أثرت على منطقة البحر الأبيض المتوسط في بلدنا. قدم دعمك أيضًا لمشروع "شجرة واحدة تعني ألف حياة".